آل عمران : ١٢٩ وللّه ما في . . . . .
ثم عظم نفسه تعالى ، فقال : وللّه ما في السماوات وما في الأرض من الخلق عبيدة
وفي ملكه يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء واللّه غفور رحيم [ آية : ١٢٩ ] في
تأخير العذاب عن هذين الحيين من بني سليم .
﴿ ١٢٩ ﴾