هود : ٢ ألا تعبدوا إلا . . . . .
ألا تعبدوا ، يعنى ألا توحدوا إلا اللّه ، يعنى كفار مكة إنني لكم منه ،
يعنى من اللّه نذير من عذابه وبشير [ آية : ٢ ] بالجنة .
﴿ ٢ ﴾