١٠هود : ١٠ ولئن أذقناه نعماء . . . . . ولئن أذقناه نعماء ، يقول : ولئن آتيناه خيراً وعافية بعد ضراء مسته ، يقول : بعد شدة وبلاء أصابه ، يعنى الكافر ليقولن ذهب السيئات عني الضراء الذي كان نزل به إنه لفرح ، يعنى لبطر في حال الرخاء والعافية ، ثم قال : فخور [ آية : ١٠ ] في نعم اللّه عز وجل ، إذ لا يأخذها بالشكر . |
﴿ ١٠ ﴾