٢

الرعد : ٢ اللّه الذي رفع . . . . .

 اللّه الذي رفع السموت بغير عمدٍ ترونها ، فيها تقديم ثم استوى على العرش قبل خلقهما وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى ، يعنى إلى يوم القامة ،

 يدبر الأمر ، يقضى القضاء يفصل الأيت ، يعنى يبين صنعه الذي ذكره في هذه الآية لعلكم بلقاء ربكم توقنون [ آية : ٢ ] بالبعث إذا رأيتم صنعه في الدنيا ، فتعتبروا في البعث .

﴿ ٢