الحجر : ٢ ربما يود الذين . . . . .
ربما يود الذين كفروا من أهل مكة في الآخرة لو كانوا مسلمين [ آية : ٢ ] ، يعنى مخلصين في الدنيا بالتوحيد .
﴿ ٢ ﴾