٤

الحجر : ٤ وما أهلكنا من . . . . .

ثم خوف كفار مكة بمثل عذاب الأمم الخالية ، فقال سبحانه : وما أهلكنا من قرية ، يقول : وما عذبنا من قرية إلا ولها بهلاكها كتاب معلوم [ آية :٤ ] ، يعنى موقوت في اللوح المحفوظ إلى أجل ، وكذلك كفار مكة عذابهم إلى أجل معلوم ، يعنى القتل ببدر .

﴿ ٤