١٨

الإسراء : ١٨ من كان يريد . . . . .

 من كان يريد  في الدنيا العاجلة عجلنا له فيها ، يعنى في الدنيا ما نشاء

لمن نريد  من المال ثم جعلنا له جهنم ، يقول : ثم نصيره إلى جهنم يصلها

مذموماً  عند اللّه مدحوراً [ آية : ١٨ ] ، يعنى مطروداً في النار ، نزلت في ثلاثة نفر

من ثقيف ، فرقد بن يمامة ، وأبي فاطمة بن البحتري ، وصفوان ، وفلان ، وفلان .

﴿ ١٨