السجدة : ٦ ذلك عالم الغيب . . . . .
ذلك يعني الذي ذكر من هذه الأشياء علم الغيب والشهدة العزيز في
ملكه الرحيم [ آية : ٦ ] بخلقه مثلها في يس : ذلك تقدير العزيز العليم [ الأنعام : ٩٦ ] ، ثم قال لنفسه عز وجل :
﴿ ٦ ﴾