يس : ٣١ ألم يروا كم . . . . .
ثم خوف كفار مكة ، فقال : ألم يروا ألم يعلموا كم أهلكنا بالعذاب
قبلهم قبل كفار مكة ، فقال : من القرون
الأمم عاد وثمود وقوم لوط ، فيرى أهل
مكة من هلاكهم أنهم إليهم لا يرجعون [ آية : ٣١ ] إلى الحياة الدنيا .
﴿ ٣١ ﴾