٥

الفتح : ٥ ليدخل المؤمنين والمؤمنات . . . . .

 ليدخل المؤمنين والمؤمنات يعني لكي يدخل المؤمنين والمؤمنات بالإسلام جنات تجري من تحتها الأنهار من تحت البساتين خالدين فيها لا يموتون و لكي

 ويكفر عنهم سيئاتهم يعني يمحو عنهم ذنوبهم وكان ذلك الخير عند اللّه فوزا عظيما [ آية : ٥ ] فأخبر اللّه تعالى نبيه بما يفعل بالمؤمنين ، فانطلق عبد اللّه بن أبي

رأس المنافقين في نفر معه إلى النبي صلى اللّه عليه وسلم ، ف  ما لنا عند اللّه ؟ فنزلت بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما يعني وجيعاً .

﴿ ٥