٢ق : ٢ بل عجبوا أن . . . . . ثم استأنف بل عجبوا أن جاءهم منذرٌ منهم يعني محمداً صلى اللّه عليه وسلم فقال الكافرون من أهل مكة هذا شئٌ عجيبٌ [ آية : ٢ ] يعني هكذا الأمر عجيب أن يكون محمد رسولاً ، وذلك أن كفار مكة كذبوا بمحمد صلى اللّه عليه وسلم ، ف ليس من اللّه . |
﴿ ٢ ﴾