٣

التغابن : ٣ خلق السماوات والأرض . . . . .

خلق السماوات والأرض بالحق يقول : لم يخلقهما باطلاً خلقهما لأمر هو كائن وصوركم يعني خلقكم في الأرحام فأحسن صوركم ولم يخلقكم على صورة الدواب ، والطير ، فأحسن صوركم يعني فأحسن خلقكم وإليه المصير [ آية : ٣ ] في الآخرة

﴿ ٣