القلم : ١٦ سنسمه على الخرطوم
سنسمه بالسواد
على الخرطوم [ آية : ١٦ ] يعنى على الأنف ، وهو الوليد ، وذلك أنه يسود وجهه
وتزوق عيناه ويصير منكوس الوجه مغلولاً في الحديد قبل دخول النار .
﴿ ١٦ ﴾