الحاقة : ٦ وأما عاد فأهلكوا . . . . .
وأما عاد فأهلكوا يعني عذبوا بريح صرصر يعني باردة عاتية [ آية : ٦ ] شديدة عتت على خزانها بغير رأفة ولا رحمة
﴿ ٦ ﴾