المعارج : ٤٢ فذرهم يخوضوا ويلعبوا . . . . .
فذرهم خل عنهم يا محمد يخوضوا في الباطل ويلعبوا يعنى ويلهوا في
دنياهم حتى يلقوا يومهم في الآخرة الذي يوعدون [ آية : ٤٢ ] العذاب ، ثم أخبر عن
ذلك اليوم الذي يعذب فيه كفار مكة فقال تبارك اسمه :
﴿ ٤٢ ﴾