المدثر : ٣ وربك فكبر
وربك فكبر [ آية : ٣ ] يعني فعظم ، ولا تعظمن كفار مكة في نفسك ، فقام من مضجعه ذلك ،
فقال : اللّه أكبر كبيراً ، فكبرت خديجة ، وخرجت وعلمت أنه قد أوحى إليه
﴿ ٣ ﴾