المدثر : ١٨ إنه فكر وقدر
ثم قال ، يعنى الوليد بن المغيرة : إنه فكر في أمر محمد صلى اللّه عليه وسلم فزعم أنه ساحر ، وقال
مثل ما قال في التقديم وقدر [ آية : ١٨ ] في
قوله :
إن محمداً يفرق بين الإثنين
﴿ ١٨ ﴾