١٥الإنسان : ١٥ ويطاف عليهم بآنية . . . . . قوله : ويطاف عليهم بئانيةٍ من فضةٍ وأكوابٍ فهي الأكواز مدورة الرءوس التي ليس لها عرى ، قال : كانت قواريرا [ آية : ١٥ ] ولكنها من فضة ، وذلك أن قوارير الدنيا من ترابها وقوارير الجنة من فضة ، فذلك قوله : كانت قواريرا ثم قطعها ، ثم استأنفن فقال : |
﴿ ١٥ ﴾