٦

الإنفطار : ٦ يا أيها الإنسان . . . . .

 يأيها الإنسن ما غرك بربك الكريم [ آية : ٦ ] نزلت في أبي الأشدين ، اسمه أسيد

بن كلدة ، وكان أعور شديد البطش ، فقال :

لئن أخذت بحلقة من باب الجنة ليدخلنها

بشر كثير ، ثم قتل يوم فتح مكة ، يعني غره الشيطان . ثم قال :

﴿ ٦