الإنشقاق : ٦ يا أيها الإنسان . . . . .
ثم قال : يأيها الإنسن يعنى بالإنسان الأسود بن عبد الأسد إنك كادح إلى ربك كدحا إنك ساع إلى ربك سعياً فملقيه [ آية : ٦ ] بعملك ، ثم قال :
﴿ ٦ ﴾