١٠-١٢

الإنشقاق : ١٠ - ١٢ وأما من أوتي . . . . .

يقول : يا ليت كان الموت أن أموت فأستريح من هذا البلاء هلك عن حجتي اليوم ،

ثم يقول : الويل ، فيبشر أخوه المؤمنين ، ويبشر هذا الكفار ، فذلك قوله تعالى وأما من

أوتي كتبه وراء ظهره فسوف يدعوا ثبوراً ويصلى سعيراً [ آية : ١٢ ] يقول : يدعو

بالويل ، ويدخل النار ، يقول :

﴿ ١٠