٦الفجر : ٦ ألم تر كيف . . . . . وأما قوله : ألم تر كيف فعل ربك بعاد [ آية : ٦ ] يعنى بقوم هود ، وإنما سماهم قوم هود ، لأن أباهم كان اسمه ابن سمل بن لمك بن سام بن نوح ، مثل ما تقول العرب ربيعة ومضر وخزاعة وسليم ، وكذلك عاد وثمود ، ثم ذكر قبيلة من قوم عاد ، فقال : |
﴿ ٦ ﴾