٢

العاديات : ٢ فالموريات قدحا

ثم قال : فالموريت قدحاً [ آية : ٢ ] يقدحن بحوافرهن في الحجارة ناراً كنار أبي حباحب ، وكان شيخاً من مصر في الجاهلية له نويرة تقدح مرة وتخمد مرة لكيلا يمر به ضيف فشبه اللّه عز وجل ضوء وقع حوافرهن في أرض حصباء بنويرة أبي حباحب ،

وأيضاً فالموريت قدحاً قال : كانت تصيب حوافرهن الحجارة فتقدح منهن النار ، ثم قال :

﴿ ٢