العصر : ٢ إن الإنسان لفي . . . . .
إن الإنسن لفي خسرٍ [ آية : ٢ ] نزلت في أبي لهب اسمه عبد العزى بن عبد المطلب ، يعنى أنه لفى ضلال أبداً ، حتى يدخل النار ،
﴿ ٢ ﴾