الفيل : ٢ ألم يجعل كيدهم . . . . .
ثم أخبرهم عنهم ، فقال : ألم يجعل كيدهم في تضليل [ آية : ٢ ] الذي أرادوا من خراب الكعبة واستباحة أهلها في تضليل يعني خسار
﴿ ٢ ﴾