٢

النصر : ٢ ورأيت الناس يدخلون . . . . .

 ورأيت الناس يدخلون في دين اللّه يعني أهل اليمن أفواجا [ آية : ٢ ] من كل وجه زمراً ، القبيلة بأسرها والقوم بأجمعهم ، ليس بواحد ولا اثنين ولا ثلاثة ، فقد حضر أجلك ،

﴿ ٢