سورة القصص٨(فالتَقَطَهُ آلُ فِرعوَنَ) " ٨ " : اسم الملتقط طابوث. وقيل : هي امرأة فرعون. وقيل: ابنته. أخرج ذلك ابن أبي حاتم عن عبد الرحمن الجبلي. ٩(وَقالَت اِمرَأَةُ فِرعَونَ) " ٩ " : اسمها آسية بنت مزاحم. أخرجه ابن أبي حاتم، عن عبد اللّه بن عمر. ١٠(أُمِّ موسى) " ١٠ " : يوحانذ بنت بصير بن لاوي. وقيل: ياوخا. وقيل: بارخت. ١١(قالَت لأُِختِهِ) " ١١ " : قال ابن عساكر: اسمها مريم، وقيل: كلثوم. ١٥(وَدَخَلَ المَدينَةَ) " ١٥ " : هي منف من أرض مصر. أخرجه ابن أبي حاتم عن السدي. (عَلى حِينِ غَفلَةٍ) " ١٥ " قال ابن عباس وابن جبير وقتادة: نصف النهار. وأخرج ذلك ابن أبي حاتم. وأخرج ابن مردويه، عن ابن عباس قال: ما بين المغرب والعشاء. (فَوَجَدَ فيها رَجُلينِ يَقتَتلانِ) " ١٥ " : الإسرائيلي هو السامري، والقبطي اسمه فاتون. حكاه الزمخشري. ٢٠(وَجاءَ رَجلٌ مِن أَقصى المَدينَةِ) " ٢٠ " قال الضحاك: هو مؤمن آل فرعون. وقال شعيب الجبائي: اسمعه شمعون. وقال ابن إسحاق: سمعان. أخرجهما ابن أبي حاتم. قال السهيلي: وشمعان أصح ما قيل فيه. وقال الدارقطني: ولا يعرف شمعان - بالمعجمة - إلا مؤمن آل فرعون. وفي تاريخ الطبراني: أن اسمه حير. وقيل: حبيب. وقيل: حزقيل. ٢٣(وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ اِمرأَتَينِ تَذُودَانِ) " ٢٣ " : هما: ليا وصفوريا، وهي التي نكحها. أخرجه ابن جرير، عن شعيب الجبائي. قال: وقيل: شرفا، وأبوهما شعيب عند الأكثر. أخرج ابن أبي حاتم، عن مالك بن أنس: أنه بلغه أن شعيبا هو الذي قص عليه موسى القصص. وأخرج عن الحسن قال: يقولون شعيب، ولكنه سيد الماء يومئذ. وأخرج عن أبي عبيدة قال: هو ثيرون ابن أخي شعيب. وأخرج ابن جرير، عن ابن عباس: أن اسمه يثربى. ٢٤(ثُمَّ تَولَّى إِلى الظِّلِّ) " ٢٤ " : هو ظل سمرة. أخرجه ابن جرير، عن ابن مسعود. (فَأَغرَقناهُم في اليَمِّ) قيل: هو بحر يسمى أسافا، من وراء مصر. حكاه ابن عساكر. ٥٧(وَقالوا إِن نَتَّبِعِ الهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّف) " ٥٧ " : قائل ذلك الحرث بن عامر بن نوفل. أخرجه النسائي، عن ابن عباس. ٦١(أَفَمَن وَعَدناهُ) " ٦١ " الآية .. أخرج ابن جرير، عن مجاهد قال: نزلت في حمزة وأبي جهل. ٧٦(ما إِِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالعُصبَةِ) " ٧٦ " : أخرج الدينوري في المجالسة، عن خيثمة قال: قرأت في الإنجيل أن مفاتيح كنوز قارون وقر ستين بغلا، كل مفتاح منها على قدر إصبح، لكل مفتاح منها كنز. ٨٥(لَرَادُّكَ إِلى مَعادٍ) " ٨٥ " : قال مجاهد والضحاك: يعني مكة. وقال نعيم القارىء: بيت المقدس. وقال ابن عباس وغيره: القيامة. ذكره ابن أبي حاتم. |
﴿ ٠ ﴾