سورة الفتح١١(سَيَقولُ لَكَ المُخَلَّفُونَ مِنَ الأَعرابِ) " ١١ " قال مجاهد: هم جهينة ومزينة. أخرجه ابن أبي حاتم. وأخرج عن مقاتل: أنهم خمس قبائل. ١٦(سَتُدعَونَ إِلى قَومٍ أُولي بَأسٍ شَديدٍ) " ١٦ " قال ابن عباس: هم فارس. وقال عطاء: فارس والروم. وقال سعيد بن جبير: أهل هوازن. وقال الضحاك: ثقيف. وقال جويبر: مسيلمة وأصحابه. أخرجها كلها ابن أبي حاتم. ١٨(لَقَد رَضَيَ اللّه عَنِ المُؤمِنينَ إِذ يُبايِعونَكَ تَحتَ الشَّجَرَةِ) " ١٨ " أخرج ابن أبي حاتم، عن السدي أنه سئل: كم كان أهل الشجرة ببيعة الرضوان قال: كانوا ألفا وخمسمائة وخمسا وعشرين. وأخرج مسلم، عن معقل بن يسار: أنهم كانوا ألفا وأربعمائة. وأخرج عن ابن أبي أوفى قال: كنا يوم الشجرة ألفا وثلثمائة. وأخرج ابن أبي حاتم من حديث سلمة بن الأكوع: أن الشجرة سمرة. (وَأَثابَهُم فَتحاً قَريباً) " ١٨ " قال ابن أبي ليلى: فتح خيبر. وقال السدي: مكة. أخرجهما ابن أبي حاتم. ٢١(وَأُخرى لَم تَقدِرُوا عَلَيها) " ٢١ " قال ابن أبي ليلى: فارس والروم. وأخرجه ابن أبي حاتم. ٢٤(وَهُوَ الَّذي كَفَّ أَيديَهُم عَنكُم) " ٢٤ " الآية .. نزلت في ثمانين من أهل مكة، هبطوا على النبي صلى اللّه عليه وسلم من التنعيم ليقتلوه. أخرجه الترمذي من حديث أنس. |
﴿ ٠ ﴾