قوله { فمن عفي له من أخيه شيء } الهاء في له تعود على من ومن اسم القاتل وكذلك الهاء في أخيه والأخ ولي المقتول وشىء يراد به الدم وقيل من اسم للولي والأخ هو القاتل وشيء يراد به الدية وترك القصاص ونكر شيء لأنه في موضع عفو وعفو نكرة
﴿ ١٧٨ ﴾