قوله { وإذ يريكموهم } عطف على إذ الأولى ورجعت الواو مع ميم الجمع مع المضمر لأن المضمر يرد المحذوفات إلى أصولها وأجاز يونس حذف الواو مع المضمر أجاز يريكمهم بإسكان الميم
وبضمها من غير واو والإثبات أحسن وأفصح وبه أتى القرآن
﴿ ٤٤ ﴾