قوله { ينطق عليكم } في موضع الحال من الكتاب أو من ذا ويجوز أن يكون خبرا ثانيا لذا ويجوز أن يكون كتابنا بدلا من هذا وينطق الخبر
﴿ ٢٩ ﴾