١٧
قوله { عن اليمين وعن الشمال قعيد } مذهب سيبويه أن قعيدا محذوف من أول الكلام لدلالة الثاني عليه ومذهب المبرد أن قعيدا الذي في التلاوة للأول ولكن أخر اتساعا وحذف قعيد من الثاني لدلالة الأول عليه ومذهب الأخفش والفراء أن قعيدا الذي في التلاوة يؤدي عن اثنين وأكثر ولا حذف في الكلام |
﴿ ١٧ ﴾