بسم اللّه الرحمن الرحيم

سورة الممتحنة

١

قوله تعالى تلقون إليهم بالمودة تلقون في موضع نصب على النعت لأولياء

قوله يخرجون الرسول في موضع نصب على الحال من المضمر في كفروا

قوله أن تؤمنوا أن في موضع نصب مفعول من أجله

قوله إن كنتم خرجتم ان للشرط وجواب الشرط فيما تقدم من الكلام لأنها لم تعمل في اللفظ

قوله جهادا نصب على المصدر في موضع الحال وقيل هو مفعول من أجله ومثله وابتغاء مرضاتي

٣

قوله يوم القيامة يفصل بينكم يوم ظرف العامل فيه تنفعكم وتقف على القيامة وقيل يفصل هو العامل في الظرف وتقف على بينكم ولا تقف على القيامة

٤

قوله إنا براء منكم هو جمع بريء ككريم وكرماء وأجاز أبو عمرو وعيسى بن عمر براء بكسر الباء جعلاه ككريم وكرام وأجاز الفراء براء بفتح الباء بلفظ الواحد يدل على الجمع كقوله تعالى إنني براء مما تعبدون وبراء في الأصل مصدر فهو يقع للواحد والجمع بلفظ واحد وتحقيقه إنني ذو براء أي ذو تبرؤ منكم قوله أن تبروهم أن في موضع خفض على البدل من الذين وهو بدل الاشتمال ومثله أن تولوهم وقيل هما مفعولان من أجلهما

قوله إلا قول إبراهيم قول استثناء ليس من الأول

١٠

قوله مهاجرات نصب على الحال من المؤمنات

قوله مؤمنات مفعول ثان لعلم وهن الأول

قوله أن تنكحوهن أن في موضع نصب بحذف حرف الجر تقديره في أن تنكحوهم أي ليس عليكم حرج في نكاحهن إذا اتيتموهن أجورهن

﴿ ٠