سورة الحج

١

سفيان عن منصور عن إبراهيم عن علقمة في قوله إن زلزلة الساعة شيء عظيم قال هذا شيء يكون دون الساعة

٢

سفيان وترى الناس سكارى وما هم بسكارى

١٥

سفيان عن أبي إسحق عن التميمي عن بن عباس في قوله من كان ظن إن لن ينصره اللّه في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب الى السماء قال من كان يظن ان لن ينصر اللّه محمدا ص - فليمدد بحبل في سماء بيته فليختنق به

١٩

سفيان عن أبي هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد قال سمعت أبا ذر يقسم باللّه لنزلت هذه الآية في ستة من قريش حمزة بن عبد المطلب وعلي بن أبي طالب وعبيدة بن الحرث وعتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد ابن عتبة هذان خاصمان اختصموا في ربهم الى آخر الآية

٢٥

سفيان عن أبي حصين قال أردت أن اعتكف فقلت سألت سعيد بن جبير قال أنت عاكف ثم قرأ سواء العاكف فيه والباد

سفيان عن السدي عن مرة عن بن مسعود أنه قال من هم بخطية ولم يعملها لم تكتب عليه حتى يعملها ولو أن رجلا هم وهو يقول ان يقتل رجلا عند البيت لأذاقه اللّه عذابا اليما ثم قرأ ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب أليم

٢٦

سفيان عن ليث عن مجاهد في قوله طهر بيتي للطائفين قال من الشرك

سفيان عن بن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير قال من الآفات والريب

سفيان في قوله وطهر بيتي للطائفين والقايمين قال القايم المصلي

٢٧

سفيان في قوله وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق

سفيان عن منصور عن مجاهد قال أمر إبراهيم صلى اللّه عليه وسلم أن يؤذن بالحج فقام على المقام فتطاول به حتى صار كأطول جبل فنادى يا أيها الناس أجيبوا ربكم مرتين فأجابوه من تحت البحور السبع لبيك اجبنا لبيك أطعنا فمن حج الى يوم القيامة فهو من استجاب له فوقرت في نفس كل مسلم

سفيان عن سلمة بن كيهل عن مجاهد مثله الا انه لم يذكر فوقرت في قلب كل مسلم

٢٨

سفيان عن واقد مولى زيد بن خليدة عن سعيد ليشهدوا منافع لهم قال التجارة

سفيان عن ابن أبي نجيح عن مجاهد ليشهدوا منافع لهم قال فيما يرضا اللّه لهم من الدنيا والآخرة

٢٩

سفيان عن ليث عن مجاهد ثم ليقضوا تفثهم قال حلق الرأس ورمي الجمار ونتف الابط وقصر الشارب والاظفار وحلق العانة

سفيان عن إبراهيم الخوزي عن عطاء أو مجاهد قال نذور كانت عليهم فأمروا بالذبح

سفيان قال البيت العتيق قال عتق من الجبارة ليس لأحد فيه شيء

٣١

سفيان عن بن أبي نجيح عن مجاهد قال حنفاء قال متبعين

سفيان عن السدي قال الحجاج

٣٣

سفيان عن بن أبي نجيح عن مجاهد في قوله لكم فيها منافع إلى أجل مسمى قال البانها وأصوافها وأشعارها وركوبها فإذا صارت بدنا ذهبت المنافع

سفيان في قوله إلى أجل مسمى قال اذا دعيت وسميت البدن

٣٤

سفيان عن سعيد بن مسروق عن عكرمة لكل أمة جعلنا منسكا قال ذبايح هم ذابحوها

سفيان عن بن أبي نجيح عن مجاهد وبشر المخبتين قال المطمينين

٣٦

سفيان عن منصور عن إبراهيم لكم فيها خير قال هي البدنة ان احتاج اليها ركب وان احتاج الى لبنها شرب

سفيان عن الأعمش عن أبي ظبيان قال سأل رجل عن بن عباس فاذكروا اسم اللّه عليها صواف قال قياما معقولة فقيل له ما يقولون عند النحر قال يقولون اللّه اكبر لا إله إلا اللّه اللّهم منك ولك

سفيان عن منصور عن إبراهيم في قوله القانع والمعتر قال القانع المتعفف الذي لايسئل شيئا والمعتر الذي يتعرض الاحيان

سفيان عن منصور عن مجاهد مثله

سفيان عن يونس بن عبيد عن الحسن قال ان القانع المتعفف الذي لا يسئل والمعتر الذي يتعرض لك

سفيان عن فرات القزاز عن سعيد بن جبير في قوله القانع والمعتر قال القانع الذي يسئلك والمعتر الذي يزورك ولا يسئلك

٣٩

سفيان عن الأعمش في قوله أذن للذين يقاتلون قال هي أول آية نزلت في القتال

٥٥

سفيان في قوله عذاب يوم عقيم يوم بدر

٧٨

سفيان في قوله هو سماكم المسلمين قال اللّه تبارك وتعالى سماكم المسلمين

﴿ ٠