قوله: { قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات } الآية: ١٥
قيل فيه: من عمل رجاء الجنة فإن غاية بلوغه إلى غاية رجائه من دخول الجنة، ومن
كانت معاملته على رؤية الرضا فإن له الرضوان. قال اللّه تعالى: { ورضوان من اللّه أكبر)
﴿ ١٥ ﴾