٧

قوله تعالى: { إن الذين لا يرجون لقاءنا } الآية: ٧

قال: لا يخافون الموقف الأعظم { يوم تبلى السرائر }.

وتظهر الخفايا { ورضوا بالحياة الدنيا } ركنوا إلى مذموم عيشهم { واطمأنوا بها }

نسوا مفاجأة الموت { والذين هم عن آياتنا غافلون } تقليب القلوب وعقوبات الجوارح.

﴿ ٧