سورة الرعد

٢

قوله عز وجل: { يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون } الآية: ٢

قال ابن عطاء: يدبر الأمور بالقضاء السابق، ويفصل الآيات بالأحكام الظاهرة لعلكم

تتيقنون إن الذي يجري عليكم هذه الأحوال لا بد لكم من الرجوع إليه.

﴿ ٢