٤

قوله عز وعلا: { وفي خلقكم وما يبث من دابة آيات لقوم يوقنون } الآية: ٤

قال بعضهم: في شواهد القدرة وآثار الصنع دلالات وآيات على وحدانيته فمن

استشهد بها على وحدانيته فهو الموحد ومن كان نظره إلى القادر الصانع المبدى لها ثم

رجع إلى الصنع والقدرة فهو العارف.

﴿ ٤