٣قوله تعالى: { والذي قدر فهدى } الآية: ٣ قال الواسطي رحمه اللّه: قدر السعادة والشقاوة عليهم ثم يسر لكل واحد من الطائفتين سلوك ما قدر عليه. وقال بعضهم: قدر الأرزاق وهداهم لطلبها. وقال بعضهم: قدر الأرزاق فهدى قوما بالسكون إلى ضمانه عن الحركة في طلبها. وقال بعضهم: قدر الذنوب عليهم بمن هداهم إلى التوبة. |
﴿ ٣ ﴾