٢٣{ وإن كنتم في ريب } في شك { مما نزلنا } بما نزلنا جبريل { على عبدنا } محمد أنه يختلقه من تلقاء نفسه { فأتوا بسورة من مثله } فجيئوا بسورة من مثل سورة البقرة { وادعوا شهداءكم } واستعينوا بآلهتكم التي تعبدون { من دون اللّه } ويقال برؤسائكم { إن كنتم صادقين } في مقالتكم |
﴿ ٢٣ ﴾