١٣٧{ فإن آمنوا } يعني أهل الكتاب { بمثل ما آمنتم به } بجملة لأنبياء وكتبهم { فقد اهتدوا } من الضلالة بدين محمد وإبراهيم { وإن تولوا } أعرضوا عن الإيمان بالنبيين وكتبهم { فإنما هم في شقاق } في خلاف من الدين { فسيكفيكهم اللّه } يقول سيرفع اللّه عنك مؤنتهم بالقتل والإجلاء { وهو السميع } لمقالتهم { العليم } بعقوبتهم |
﴿ ١٣٧ ﴾