٢٠٦{ وإذا قيل له اتق اللّه } في صنعك { أخذته العزة بالإثم } الحمية بالتكبر { فحسبه جهنم } مصيره إلى جهنم { ولبئس المهاد } الفراش والمصير نزلت هذه الآية في الأخنس بن شريق وكان حسن المنظر حلو المنطق وكان يعجب النبي صلى اللّه عليه وسلم كلامه بأني أحبك وأبايعك في السر ويحلف باللّه على ذلك وكان منافقا زعموا أنه أحرق كدس قوم وقتل حمار القوم |
﴿ ٢٠٦ ﴾