٦

{ هو الذي يصوركم } يخلقكم ( في الأرحام كيف يشاء ) قصيرا أو طويلا حسنا أو قبيحا ذكرا أو انثى شقيا أو سعيد

{ لا إله } لا مصور ولا خالي

{ إلا هو العزيز } بالنقمة لمن لا يؤمن به

{ الحكيم } بتصوير ما في الأرحام

﴿ ٦