٣٩{ فنادته الملائكة } يعني جبريل { وهو قائم يصلي في المحراب } في المسجد { أن اللّه يبشرك بيحيى } بولد يسمى بيحيى { مصدقا بكلمة من اللّه } بعيسى ابن مريم أن يكون بكلمة من اللّه مخلوقا بلا أب { وسيدا } حليما عن الجهل { وحصورا } لم يكن له شهوة إلى النساء { ونبيا من الصالحين } من المرسلين |
﴿ ٣٩ ﴾