٦٤ثم دعاهم إلى التوحيد فقال { قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة } لا إله إلا اللّه { سواء } عدل { بيننا وبينكم ألا نعبد إلا اللّه } أن لا نوحد إلا اللّه { ولا نشرك به شيئا } من المخلوقين { ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا } لا يطيع أحد منا أحدا من الرؤساء في معصية اللّه { من دون اللّه } فأبوا عن ذلك أيضا فقال اللّه { فإن تولوا } أعرضوا ونأوا عن التوحيد { فقولوا اشهدوا } اعلموا أنتم { بأنا مسلمون } مقرون له بالعبادة والتوحيد |
﴿ ٦٤ ﴾