٨٣ثم ذكر خصومة اليهود والنصارى وسؤالهم النبي صلى اللّه عليه وسلم اينا على دين إبراهيم فقال النبي صلى اللّه عليه وسلم كلا الفريقين بريئان من دين إبراهيم فقالوا لا نرضى بذلك فقال اللّه { أفغير دين اللّه } الإسلام { يبغون } يطلبون عندك { وله أسلم } اقر بالإسلام والتوحيد { من في السماوات } من الملائكة { والأرض } من المؤمنين { طوعا } أهل السموات بالطوع { وكرها } أهل الأرض بالكره ويقال المخلصون بالطوع والمنافقون بالكره ويقال الذين ولدوا في الإسلام بالطوع والذين أدخلوا في الإسلام بالسيف بالكره { وإليه يرجعون } بعد الموت |
﴿ ٨٣ ﴾