١٣٩

ثم عزاهم فيما أصابهم يوم أحد فقال

{ ولا تهنوا } لا تضعفوا مع عدوكم

{ ولا تحزنوا } على ما فاتكم من الغنائم يوم أحد يثبكم في الآخرة ولا على ما أصابكم من القتل والجراحة

{ وأنتم الأعلون } آخر الأمر لكم بالنصرة والدولة

{ إن كنتم } إذ كنتم

{ مؤمنين } أن النصرة والدولة من اللّه

﴿ ١٣٩