١٦٦

{ وما أصابكم } الذي أصابكم من القتل والجراحة

{ يوم التقى الجمعان } جمع محمد وجمع أبي سفيان

{ فبإذن اللّه } فبإرادته وقضائه

{ وليعلم المؤمنين } لكي يرى المؤمنين في الجهاد

﴿ ١٦٦