١٧٦

ثم ذكر مسارعة المنافقين في الولاية مع اليهود فقال

{ ولا يحزنك } يا محمد ولا يغمك

{ الذين يسارعون } يبادرون

{ في الكفر } أي مسارعة المنافقين في الولاية مع اليهود

{ إنهم لن يضروا اللّه } لن ينقصوا اللّه بمسارعتهم في الولاية مع اليهود

{ شيئا يريد اللّه } أراد اللّه

{ ألا يجعل لهم } لليهود المنافقين

{ حظا } نصيبا

{ في الآخرة } في الجنة

{ ولهم عذاب عظيم } شديد أشد ما يكون

﴿ ١٧٦