ثم ذكرهم فناء الدنيا ورغبهم عنها وبقاء الآخرة وحثهم على طلبها فقال
{ لا يغرنك } يا محمد خاطب به محمدا وعنى أصحابه
{ تقلب الذين كفروا في البلاد } ذهاب اليهود والمشركين ومجيئهم في التجارة
﴿ ١٩٦ ﴾